وَ قَدْ يُحْذَفُ الْمُبْتَدَأُ لِقِيَامِ قَرِينَةٍ جَوَازًا، كَـقَوْلِ الْمُسْتَهِلِّ؛ اَلْهِلاَلُ وَاللهِ. وَ الْخَبَرُ جَوَازًا، خَرَجْتُ فَإِذَا السَّبْعُ. وَ وُجُوبًا فِيمَا اُلْتُزِمَ فِي مَوْضِعِهِ غَيْرُهُ، مِثْلُ؛ لَوْلاَ زَيْدٌ لَكَانَ كَذَا وَ ضَرْبَنِى زَيْدًا قَائِمًا وَ كُلُّ رَجُلٍ وَضَعْتُهُ وَ لَـعَمْرُكَ لَأَفْعَلَنَّ كَذَا
Tagsmübteda ve haberin hazfi